ما حصل في سوقنا افتعال مسألة الهبوط من اجل تعميق السوق واتوقع مسألة تجزئة الاسهم من جديد واراء هذا النزول المفتعل وهي مسألة اقتصادية مهمه جدا حيث لابد من تحديد ارقام لكل نتائج سنوي عندما يحقق الناتج العام ارقام مميزه في سنة من السنوات لابد ان تكون السنة القادمة اقل منها وهذا بسبب ان الناتج العام سوف يستهلك في مشاريع تحتاج إلى سنين من اجل اعطائك نتائج والآن نحن في منعطف اقتصادي مهم السوق خلال سنة 2004 حقق 100% قريبا و في 2005 حقق 100% تقريبا وفي 2006 حقق خسائر 60% تقريبا لهذا اتوقع تحقيق خسائر بين 30-25% في 2007 وبذلك نحقق 90% تقريبا خسائر عامين وفي 2008 نحقق 20% ارتفاع ونفرح ونقيم المهرجانات لذلك وفي عام 2009 نحقق 50% ونصبح دولة حققت في سوق المال مالم تحققه الاسواق العالمية ...
وكذلك فائض الميزاينة الآن حققنا رقم قياسي وفي هذا العالم سوف نحقق عجز وهذا امر واضح من ضخ اموال في مشاريع كثيره جدا وهذه المشاريع تحتاج بين 3-5سنوات لبدايتها وبالتالي في العجر سوف يتقلص إلى نهاية هذه السنوات وبعدها نحقق التعادل
المهم في القصة كلها
ما يزال تعميق السوق متواصل وسوف نرجع لمكرر بين 8-10 وبذلك نكون حققنا المعادلة الصعبة تأملت كثير مسألة هبوط المؤشر رغم قناعتي اننا في مرحلة تجميع سعري ولكن بدأ تتغير هذه النظرة بعد تأمل الشركات التي سوف تدرج حديثا
سوف تصبح لدينا بين 100-120 شركة مع نهاية هذه السنة فيها بين 10 شركات مؤثرة في المؤشر
البنوك - سابك -كيان - المملكة القابضة - معادن - اعمال - قطاع الاتصالات مجتمعة
وهذه الاسهم بمجرد استقرارها سوف تقوم الدولة بالضغط من خلالها على المؤشر لانني مقنع تماما بأن هبوط المؤشر من 21 الف لم يكن مجرد هبوط عادي كانت الدولة تريد ذلك لمعالجة التضخم وهنا حصلت المشكلة ولم يستطيعوا مدراكة الوضع بعد ذلك ضنا منهم اقالة السحيمي سوف ترجع للسوق ثقة ولكن للاسف وهذا سبب تصريح التويجيري في ابان تسلمه الهيئة عندما قال ( الاسهم القيادية وصلت لاسعار لا تعكس وضع الدولة اقتصاديا ) لانهم في ذها الوقت تأكد بأن السوق في السعر العادل اقتصاديا ولكن لاسف الثقة انعدمت في كبار المتداولين والخوف من خروج قرارات اخرى وعندما تأكدو من وجود كمية من الشركات التي سوف تطرح اصبحوا يبحثون عن طرق خروج من السوق وهربت سيولة كبيةر جدا لاسواق اوربا وامريكا و مصر بالذات وهذه السيولة تقدر بين 800 مليار دولار تقريبا وطبعا السببوراء ذلك هو الامآن حيث علموا ن لايوجد لدينا آمان للاموال والسبب اقرب مشكلة لصاب المال يتم باتهامه بالارهاب وتسلب منه هذه الاموال وقصة امين مكة المكرمة ليست ببعيد عنددما اراد العمل بامانه مصدق وضع في سجن الحائر لمدة سنتين بتهمة الارهاب فتهمت الارهاب جاهزة لكل من ارادوا النكاية به ولهذا قانون حفظ المال اصبح ضعيف جدا
وممكن جدا يتم تجميد حسابك البنكي والسبب تهمة الارهاب هنا وخارج المنطقة عموما
ولهذا اتوقع شخصيا للسوق الموت القادم إلى حين انشاء بورصة وسوق مالي وشركة لإدارة هذا السوق وبعدها بسنتين يتم رجوع 40% من هذه الاموال !!!
هذه مجرد وجهة نظر
مواقع النشر (المفضلة)