مزيد من الخسائر المؤلمة في البحرين.. وانتعاش نسبي لأسهم الإمارات مع تراجع أحجام التداول
البورصة المصرية تقلل خسائرها > انخفاض للسيولة في الكويت > هبوط كافة القطاعات في قطر.. وجني أرباح يطيح السوق العمانية
عواصم عربية: «الشرق الأوسط»
> الأسهم الإماراتية: واصلت الاسهم الاماراتية امس تقدمها رغم الهدوء الصيفي وانخفاض مستويات السيولة في السوق بسبب غياب كثير من المستثمرين في موسم الاجازات الذي يصل لذروته في مثل هذه الفترة من السنة.
وارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.21% ليغلق على مستوى 4,433.80 نقطة وقد تم تداول ما يقارب 430 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 1.02 مليار درهم من خلال 7,453 صفقة. وقد سجل مؤشر قطاع الصناعات ارتفاعاً بنسبة 1.07% تلاه مؤشر قطاع الخدمات ارتفاعاً بنسبة 0.42% تلاه مؤشر قطاع التأمين انخفاضاًً بنسبة 0.20% تلاه مؤشر قطاع البنوك انخفاضاًً بنسبة 0.23%.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 61 من أصل 116 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 33 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 17 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. ورغم انخفاض المؤشر القياسي لسوق ابوظبي للاوراق المالية بنسبة ضئيلة بلغت 0.04% الا ان الاسهم المغرية للمستثمرين عززت مكاسبها. وتبوأ سهم داة غاز صدارة الاسهم الاكثر تداولا في السوق بواقع 75.1 مليون سهم بقيمة تداولات 129 مليون درهم مرتفعا عند الاغلاق 3% تقريبا الى 1.65 درهم تلاه في الترتيب سهم اركان لمواد المواد بواقع 59.5 مليون سهم بقيمة 102.5 مليون درهم مرتفعا 0.58% الى 1.72 درهم.
وأغلق سهم شركة الواحة للتأجير دون تغيير عن سعر اغلاق الاحد مع تداول نحو 52 مليون سهم بقيمة 88 مليون درهم. و جاء سهم «الدار العقارية» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 184.6 مليون درهم موزعة على 26.52 مليون سهم من خلال 512 صفقة الا انه اغلق منخفضا 0.29% الى 6.9 درهم.
وانتعشت اسهم دبي نسبيا حيث اغلق المؤشر مرتفعا 0.40% الى 4297 نقطة بتداول 160 مليون سهم بقيمة 354 مليون درهم وسط ارتفاع 14 سهما وانخفاض اربعة.
وجاء سهم العربية للطيران في صدارة الاسهم الاكثر تداولا من ناحية القيمة بحجم اكثر من 100 مليون درهم محققا ارتفاعا بنسبة 1.5% الى 1.29 درهم تلاه سهم اعمار بقيمة 59.2 مليون درهم مرتفعا 1.3% الى 10.95 درهم. وحقق سهم «الجرافات البحرية» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 4.96 درهم مرتفعا بنسبة 9.98% من خلال تداول 12,900 سهم بقيمة 63,984 درهم. سجل سهم «الوثبة للتأمين» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 4.6 درهم مسجلا خسارة بنسبة 9.98% من خلال تداول 42,416 سهم بقيمة 0.20 مليون درهم.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 9.99% وبلغ إجمالي قيمة التداول 213.95 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 65 من أصل 116 وعدد الشركات المتراجعة 35 شركة. > الأسهم الكويتية: انهت السوق الكويتية تعاملاتها ليوم امس على تراجع بضغط من غالبية القطاعات وسط شح للسيولة المتداولة، واستقر المؤشر عند مستوى 12392.8 نقطة فاقدا بنسبة 0.32 % بواقع 40 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 301.4 مليون سهم بقيمة 118 مليون دينار كويتي نفذت من خلال 8254 صفقة. وعن قطاعات السوق الكويتية، ارتفع قطاع الاغذية بواقع 102.1 نقطة ليتصدر القطاعات المرتفعة تلاه قطاع العقارات مضيفا بواقع 25.7 نقطة، اما بقية قطاعات السوق الكويتية فأقفلت على تراجع بقيادة قطاع البنوك فاقدا بواقع 127.7 نقطة تلاه قطاع الخدمات فاقدا بواقع 112.7 نقطة.
وتصدر سهم صيرفة الاسهم المرتفعة مضيقا بنسبة 9.434 % وصولا الى سعر 0.290 دينار كويتي، وعلى النقيض تصدر سهم ايفا فنادق الاسهم المتراجعة منخفضا بنسبة 6.349 % ومقفلا عند سعر 1.180 دينار كويتي تلاه سهم الجبس بنسبة 5.882 وصولا الى سعر 0.480 دينار كويتي، اما سهم الصفوة فاحرز المرتبة الاولى في كمية التداولات بواقع 41.3 مليون سهم ومتراجعا الى سعر 0.128 دينار كويتي تلاه سهم دولية بواقع 31.8 مليون سهم ومرتفعا الى سعر 0.300 دينار كويتي. وعلى صعيد الاسهم الاماراتية المدرجة في السوق الكويتية، ارتفع سعر سهم شعاع كابيتال بواقع 10 فلوس وصولا الى سعر 0.390 دينار كويتي بعد تداول 10 الاف سهم بقيمة 3900 دينار كويتي، فيما انخفض سعر سهم قيوين بواقع فلسين وصولا الى سعر 0.208 دينار كويتي بعد تداول 10.36 مليون سهم بقيمة 2.2 مليون دينار كويتي.
> الأسهم القطرية: مازال مسلسل التراجع الذي يلف السوق القطرية يتواصل مع تدني السيولة والتي في حالة تدفقها ستعيد للسوق عافيته وبضغط من كافة قطاعات السوق ينهي المؤشر عمله لجلسة يوم امس على تراجع بلغت نسبته 0.14 % وبواقع 10.89 نقطة ليستقر عند مستوى 7513.37 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 6.4 مليون سهم بقيمة 129 مليون ريال قطري نفذت من خلال 4944 صفقة، وارتفعت اسعار سهم 9 شركات مقابل انخفاض اسعار اسهم 21 شركة واستقرار لأسعار اسهم 4 شركات. وبالنسبة لقطاعات السوق القطرية، اقفلت جميعها على تراجع بقيادة قطاع التأمين حيث فقد بواقع 23.91 نقطة تلاه قطاع الصناعة فاقدا بواقع 22.65 نقطة، اما قطاع البنوك فكان اقلها خسارة حين فقد 5.85 نقطة. وسجل سعر سهم مجمع المناعي ارتفاعا بنسبة 9.90 % وصولا عند سعر 63.30 ريال قطري ليتصدر الاسهم المرتفعة.
> الأسهم البحرينية: لليوم الثاني على التوالي والسوق البحرينية تفقد جزءا لا يستهان به من قيمتها متأثرة وربما متاثرة بأزمة اسواق المال العالمية حيث ان القطاع البنكي كان سببا رئيسيا في هبوط السوق ولليوم الثاني على التوالي، حيث استقر المؤشر عند مستوى 2495.28 نقطة فاقدا بنسبة 1.51 % وبواقع 38.38 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 1.57 مليون سهم بقيمة 774.3 الف دينار بحريني. وعلى صعيد قطاعات السوق البحرينية، انخفضت جميع قطاعات السوق عدا التأمين والصناعة حيث اغلقا على ثبات، وتصدر القطاعات المتراجعة بلا منازع قطاع البنوك فاقدا بواقع 150.64 نقطة تلاه قطاع الفنادق والسياحة منخفضا بواقع 23.19 نقطة. وعلى صعيد الاسهم المرتفعة، سجل سعر سهم بنك البحرين والشرق الاوسط ارتفاعا بنسبة 9.28 % ومقفلا عند سعر 0.106 دينار بحريني ليتصدر الاسهم المرتفعة تلاه سهم ناس مرتفعا بنسبة 4.48 % ومقفلا عند سعر 0.350 دينار بحريني، اما الاسهم المتراجعة، فتصدرها سهم البنك الاهلي المتحد فاقدا بنسبة 7.89 % ومقفلا عند سعر 1.400 دولار اميركي.
> الأسهم العمانية: موجة من عمليات جني الارباح على الاسهم المدرجة في قطاع البنوك والاستثمار كانت وراء انخفاض السوق العمانية في جلسة يوم امس وذلك بعد الارتفاعات الكبيرة التي حققها هذا القطاع في العديد من الجلسات السابقة، وانهى المؤشر فاقدا بنسبة 0.470 % وبواقع 32.17 نقطة ومستقرا عند مستوى 6761.740 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 7.4 مليون سهم بقيمة 4 ملايين ريال عماني نفذت من خلال 1968 صفقة، وارتفعت اسعار اسهم 16 شركة في مقابل انخفاض اسعار اسهم 24 شركة واستقرار لاسعار اسهم 12 شركة، وعلى الصعيد القطاعي، ارتفع قطاع الخدمات والتامين بنسبة 0.130 %، في المقابل انخفض قطاع البنوك والاستثمار بنسبة 0.210 % كما انخفض قطاع الصناعة بنسبة 0.050 %.
وسجل سعر سهم اومنفست ارتفاعا بنسبة 7.01 % وصولا الى سعر 0.565 ريال عماني ومتصدرا للاسهم المرتفعة.
> الأسهم المصرية: انخفضت أمس وتيرة الهبوط الذي طال البورصة المصرية على خلفية التأثيرات السلبية لما تمر به الأسواق المالية العالمية، وتمكنت المؤشرات من التماسك النسبي بعد التراجع الكاسح الذي تعرضت له في جلسة أول من أمس، وذلك مع عودة البورصات الأوروبية للتداول والمكاسب التي حققتها بعد أن ضخت البنوك المركزية الأوروبية والاميركية والآسيوية مليارات الدولارات في نظام النقد والأسواق المالية للحيلولة دون تدهورها.
وخسر مؤشر Case 30 الذي يقيس أداء الـ 30 سهما الأكثر نشاطا بالبورصة المصرية، نحو 48 نقطة بما نسبته 0.61% مسجلا 7918.8 نقطة، وسط تعاملات نشطة بلغت قيمتها الإجمالية 1154 مليون جنيه (202.4 مليون دولار) من تداول 47 مليون ورقة مالية.
واستمرت الأسهم الكبرى في التراجع في جلسة أمس، حيث خسر أوراسكوم تيليكوم 1.5% مسجلا 72.8 جنيها، وأوراسكوم للإنشاء والصناعة 0.24%، كما فقد هيرميس 0.57% من قوته وبلغ 41.8 جنيها، وسجل سهم موبينيل تراجعا نسبته 1% ليغلق على 178.2 جنيها.
وعاود قطاع البنوك الارتفاع أمس، فصعد البنك التجاري الدولي 0.57% وسجل 65.7 جنيها، وكسب البنك الوطني للتنمية الذي استحوذ كونسورتيوم إماراتي على 52% من أسهمه بنسبة 5.9% وأغلق على 21.3 جنيه.
وواصل القطاع العقاري خسائره، فتراجع مصر الجديدة للإسكان والتعمير 3.5% ليغلق على 277.2 جنيها، كما خسر مصر الجديدة للإسكان والتعمير 1.4% من رصيده.
> الأسهم الأردنية: تخلى المؤشر العام في البورصة الأردنية عن حواجز دعم في مستويات عديدة بالرغم من إغلاقه مرتفعا خلال جلسة أمس بنسبة 0.16 بالمائة. وكررت الجلسة سابقتها، اذ جاء اقبال المتداولين ضعيفا على أسهم البنوك التي لم تتجاوز قيمة العقود على أسهمها 3.1 مليون دينار جلها للبنك العربي. وزاد العزوف عن الأسهم الثقيلة من ضحالة التداول، اذ بقي التداول اليومي في حدود متواضعة لم يتجاوز معها 27.6 مليون دينار.
وبرر مراقبون ضعف الاقبال على أسهم البنوك والاتجاه الى أسهم اخرى خاصة اسهم شركات التأمين، الى السعي لتنويع المحافظ الاستثمارية والابتعاد عن البنوك لقيمة اسهمها العالية مقابل الاسهم الاخرى من ناحية ولنتائج البنوك التي لم تكن بمستوى التوقعات من ناحية اخرى.
وتصدر قطاع الخدمات التداول بنسبة 51.5 بالمائة بمقدار 14.2 مليون دينار ثم قطاع الصناعة بنسبة 20.5 بالمائة بقيمة 5.7 مليون دينار ثم قطاع التامين 16.8 بالمائة بقيمة 4.6 مليون دينار وأخيرا قطاع البنوك بنسبة 11.1 بالمائة بقيمة 3.1 مليون دينار.
وارتفع الرقم القياسي العام للاسعار الاسهم الى 5662 نقطة بارتفاع نسبته 0.16 بالمائة مقابل 5652 نقطة ليوم التداول السابق.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق للشركات المتداولة اسهمها في بورصة عمان والبالغ عددها 163 شركة تبين ان 57 شركة اظهرت تحسنا في اسعار اسهمها بينما انخفضت اسعار اسهم 88 شركة، مالت اسعار اسهم 18 شركة الى الاستقرار.
الأسهم السعودية تصعّد من وتيرة ارتفاعها مع اتحاد القطاعات للتحركات الإيجابية
بعد قيادة «البنوك» وخروج المؤشر من الخسارة السنوية وارتفاع السيولة 23%
الرياض: جار الله الجار الله
صعدت سوق الأسهم السعودية من وتيرة ارتفاعها اليومي أمس صاعدة بمعدل 1.8 في المائة بعد أن أنهت تعاملاتها عند مستوى 7945 نقطة بارتفاع 141 نقطة، في ظل اتحاد جميع القطاعات في وجه الهبوط لتتجه إلى الربحية دون استثناء، بقيادة القطاع البنكي. إذ تولت أسهم مصرف الراجحي قيادة البنوك بعد أن سجل ارتفاعا بمعدل قارب 5 في المائة لتواصل جميع أسهم الشركات القيادية طريقها إلى المنطقة الرابحة، وعلى وجه الخصوص أسهم شركة الكهرباء السعودية الصاعد بنسبة 4.3 في المائة، يليه أسهم شركة الاتصالات السعودية المرتفعة بنسبة 2.1 في المائة فأسهم شركة سابك المرتفعة بمعدل 1.1 في المائة.
كما سجلت قيمة التعاملات ارتفاعا أعادها إلى خانة العشرة مليارات ريال بعد أن تم تداول ما قيمته 10.09 مليار ريال (2.69 مليار دولار) والصاعدة بمعدل 23 في المائة مقارنة بقيمتها أول من أمس لتعود إلى مستوياتها قبل 21 يوما من التداولات، في ظل تداول 222.4 مليون سهم.
وتمكن المؤشر العام من تحقيق الارتفاعات المتواصلة والتي أوصلته للاقتراب من منطقة 8000 نقطة بفارق 55 نقطة ليغلق بالقرب من أعلى مستوى محقق في تعاملات أمس والتي كانت عند مستوى 7946 نقطة، ليرغمه الأداء الايجابي أمس والذي كان امتدادا للفترة الماضية على الخروج من منطقة الخسارة في تعاملات العام الحالي. حيث سجلت السوق مع نهاية تداولات الأمس ارتفاعا بنسبة 0.16 في المائة مقارنة بإغلاق العام الماضي 2006 الذي كان عند مستوى 7933 نقطة بفارق 12 نقطة فقط، لتقترب جميع القطاعات من تقليص خسائرها في العام الجاري ما عدا قطاع البنوك الخاسر 12.8 في المائة وقطاع الاتصالات المتراجع بمعدل 8 في المائة. أمام ذلك، يرى المحلل المالي عبد الله الكوير أن هذا التراجع القوي الذي أصاب القطاعات الرئيسية خلال العام الحالي كان له أشد الأثر على جذب الأموال الاستثمارية والتي تنظر بعين الأعوام على عوائدها.
وأضاف في حديثه مع «الشرق الأوسط» أن بعد هذه القطاعات عن منطقة الربحية خلال العام الحالي مقارنة بـ2006 رغم انخفاض مستوياتها يعد حافزا خفيا أمام المستثمر الذي يبحث عن نقاط الأمان لاستثماراته.
فيما يعلق محمد الخالدي محلل فني، أن الحركة الايجابية التي عكستها جميع الأسهم القيادية خلال تعاملات اليومين الأخيرة أعطت حافزا قويا للمؤشر العام لبلوغ المائة الأخيرة من منطقة الـ 7000 نقطة.
وأفاد أن الحركة المتفائلة التي عكستها هذه الأسهم وخصوصا في القطاع البنكي تنبئ عن تعطش هذه الأسهم للسيولة التي كانت محصورة في السابق على الأسهم المضاربية أو ما يعرف باسم «الخشاش».
ويؤكد الخالدي في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن التداولات الأخيرة تدعو للاطمئنان بعد أن كشفت بعض الأسهم القيادية عن قدرتها في التحرك المفاجئ لمساعدة المؤشر العام على تخطي النقاط الصعبة التي تقف في طريقه، كما أن هدوء بعض هذه الأسهم يرفع من نسبة الأمان بعد احتفاظها بمساحة تحرك تشكل صمام أمان للمؤشر. ويخالف المحلل الكوير التوقعات حول الأموال الاستثمارية كونه لا يمكن أن تكون وليدة الصدفة قائلا «إنه لا يمكن أن يكون هذا توقيت الاتجاه للأسهم القيادية نتيجة صدفة بأن يصحو المستثمر في الصباح ليفاجأ بهذه الأسعار المغرية ليتخذ فجأة قرار الاستثمار». إذ أشار إلى أن ما يحدث عبارة عن سيناريو من قبل كبار المضاربين لتحقيق أهدافهم في الأسهم الأخرى خصوصا في قطاع التأمين لا سيما أن المستويات السعرية للأسهم الاستثمارية تدعم جانب الاستثمار.
مواقع النشر (المفضلة)