الموضوع: عاجل " نقاط اخوكم الحوت النايم "

هذا ما اعرف الإنماء زين معادن البلاد اعمار طيبه اسمنت القصيم الجبس الجوف العقارية جيزان الزراعية متطورة الدوائية وسجلوها على الحوت ؟؟؟؟؟


حياك الله يالحوت

الحقيقه انني مالي شغل بمن يدير السوق الحكومه او التجار مالي شغل بها الكلام كله

انا رجل خسران كثير في سوق الاسهم والعوض من الله قبل كل شي ثم مساعدة الاخوان

الخبراء في هالمنتدى الطيب وغيره من المنتديات الشقيقه

اللي يهمني الان وين احط قريشاتي اللي باقيه من هالشركات اللي انت ذكرتها

اللي فهمته منك اخي الكريم بأن هذه الشركات للشراء

ولك حبي وتقديري

والسلام عليكم

تنويه :


غدا ً والله اعلم لو حصل نزول بداية التداول فهو نزول لزيادة الكميات ومشاهدة النظام الجديد لكن ستتغير الامور ان شاء الله .


تحياتي لكم

المتميز ذكرت لك كذا شركة وجميعها رائعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوت النايم

المتميز ذكرت لك كذا شركة وجميعها رائعة

مشكووووووووووووووور وجزاك الله خير

ابقولك شي بس لاتضحك

وانا سويت حقرى بقرى

وطاحت على

معادن

الله يكتب اللي فيه الخير

الإشاعات.. وجماعة ' يقولون '

البحث عن من هم الذين 'يقولون' ولماذا اذا قالوا نصدق؟


الإشاعات موضوع شغل الكثير من الباحثين منذ الثلاثينيات من القرن الماضي، تزامن هذا الاهتمام مع الحروب العالمية وما كان للإشاعات من اثر على الرأي العام، احد المهتمين في هذا الموضوع هو نيكولاس ديفونزو الذي درس في كتابه 'سيكولوجية الاشاعة' الكيفية التي تنشأ بها الاشاعة وكيف تنتشر، ومدى صحة كل نوع من انواع الاشاعة، وكيف يمكن التحكم في الاشاعات سواء المنتشرة في الوسائل الاعلامية او داخل المؤسسات؟

ما الاشاعة؟ وكيف تختلف عن القيل والقال؟
على الرغم من ان هذه المسميات تستخدم بشكل متواصل، الا انها تختلف اختلافا كليا في ماذا تخدم وماذا تحتوي؟ واذا كان القيل والقال يعتبر حديثا اجتماعيا يقيم الاحداث الدائرة في المجتمع بشكل يومي ويعكس ترابط المجموعات على اختلافها، فان مهمة الاشاعة تختلف من حيث انها محاولة لفهم الامور الغامضة او التكيف مع تهديد معين، مثلا عندما نسمع عن خلل في محولات الكهرباء الرئيسية فان التكهنات والإشاعات تدور حول انقطاع الكهرباء في محاولة للبحث عن حقيقة تبعث الاطمئنان.



ما الاشاعة؟
الاشاعة هي معلومة غير مؤكدة تنتشر من خلال وسيلة ترويج الاشاعة في مجموعة معينة او من خلال مصدر سري، حيث تحاول هذه الجماعة استيعاب مدى صحة المعلومة او التعامل مع التهديد الناتج منها، وهي اصداء لنفسياتنا وتعكس رغباتنا ومخاوفنا وما نتداوله فلي حياتنا اليومية.

وعادة ما تبدأ الإشاعة بكلمة 'يقولون' وهي في طياتها تنفي تورط الناقل للمعلومة حتى لا يفقد مصداقيته في حال ثبت زيف المعلومة. اذ تعتبر كلمة 'يقولون' هي الدرع الذي يحتمي به ناقل الإشاعة.



>
لماذا يصدقها الناس وينشرونها؟الإشاعة تعتبر من المعالم الثابتة لحياتنا الاجتماعية ويصدقها الناس لانها:
اولا: تجذب الاهتمام.
ثانيا: تحرك المشاعر.
ثالثا: تحث على المشاركة.
رابعا: تؤثر في المواقف والسلوك.
خامسا: وجود الإشاعة حتمي في كل زمان ومكان.
وهناك ثلاثة دوافع نفسية لنشر الإشاعة:
-1 البحث عن الحقيقة: بما ان الإشاعة تعكس خوف الفرد وتوجسه من وضع معين، فان نشرها يعكس محاولة الفرد للبحث عن تأكيد لصحة هذه الاشاعة.
2 - تحسين العلاقات: كل انسان يحمل خبرا جديدا بغض النظر عن مدى صحته يصبح مثار اهتمام من الاخرين.
-3 تحسين صوة الشخص نفسه الناقل للاشاعة" فأحيانا قد يكون الشخص قريبا من مصادر اتخاذ القرار او السلطة ويساعده نقل الإشاعات على تحسين صورته امام الاخرين.
كل ما سبق يساعد الافراد والجماعات على فهم واستيعاب الاحداث المبهمة. والإشاعات مثل النكات لا يعرف احد من بدأها.

الإشاعات أقسام
وتنقسم الإشاعات الى قسمين:



-1 اشاعات نتمنى حدوثها اي تحتوي على فائدة في نظر من ينقلها، مثل اشاعة زيادة الراتب او غيرها
-2 اشاعات نخشى حدوثها مثل قطع الكهرباء او اسقاط القروض.
وتحت هذين القسمين تتنوع الإشاعات مثل:
-1 اشاعات المؤسسات: وتعتمد على علاقات الموظفين بعضهم ببعض، والتأثير الاجتماعي، ودرجة الثقة بالمؤسسة ودرجة التواصل، وعادة ما تكون إشاعات المؤسسات على درجة من الصحة ولكن تبقى ثقة الموظف بادارة المؤسسة هي العامل الاساسي في الحد من انتشار اي إشاعة. هذا ويستطيع المدير الناجح ان يفند اي اشاعة بعدة طرق...
-2 اشاعات الكوارث الطبيعية: التي تظهر متزامنة مع اي كارثة طبيعية كالزلزال والفيضانات وانتشار الاوبئة.
-3 الإشاعات التجارية: وهذه ايضا نوعان: إشاعات ....التي تهدف الى تفسير ما يحدث في الشركات على انه مؤامرة او محاولات للمتنفذين في السيطرة على شركة معينة.النوع الثاني هو إشاعات التشويش التي تهدف فقط الى خلق دعاية سيئة مثل ان نسمع عن مطعم يحتوي طعامه على الحشرات.

كيف تتأكد منها؟
ماذا تعمل عندما تصلك الاشاعة؟

عندما تريد ان تحدد صحة المعلومة التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة ..التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة عليك ان تسأل نفسك سؤالين:

-1 هل لهذا الشخص علاقة او مدخل الى معلومات حقيقة؟
-2 ما دافع هذا الشخص لنقل هذه المعلومة؟ اي ما الذي يدفعه إلى توصيل هذه المعلومة لي؟
واسأل الشخص من اي مصدر اخذ هذه المعلومة؟ وما دليل صحتها؟إذ عادة ما تفقد المعلومة الكثير من المصداقية في النقل الثاني أو الثالث مثل أن نقول: ابن خال زوج بنت عمتي يعمل في مكتب الوزير وعلم بصدور هذا القرار. وإذا حلف الشخص بأن المعلومة حقيقية فإن ذلك لا يجعلها حقيقة إنما فقط يعكس أنه مقتنع بها وبصحتها.

على الرغم من أنه عادة ما يكون نقل المشاهدة الشخصية أكثر دقة، إلا أن الدراسات أثبتت أن حتى المشاهدة الشخصية لا تكون بالضرورة صحيحة إذ إنها تعكس فكرة الشخص عن الموقف وليس الموقف نفسه.


ممكن تجاوب السؤالين أخ الحوت النائم..!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوم السلوم

الإشاعات.. وجماعة ' يقولون '

البحث عن من هم الذين 'يقولون' ولماذا اذا قالوا نصدق؟


الإشاعات موضوع شغل الكثير من الباحثين منذ الثلاثينيات من القرن الماضي، تزامن هذا الاهتمام مع الحروب العالمية وما كان للإشاعات من اثر على الرأي العام، احد المهتمين في هذا الموضوع هو نيكولاس ديفونزو الذي درس في كتابه 'سيكولوجية الاشاعة' الكيفية التي تنشأ بها الاشاعة وكيف تنتشر، ومدى صحة كل نوع من انواع الاشاعة، وكيف يمكن التحكم في الاشاعات سواء المنتشرة في الوسائل الاعلامية او داخل المؤسسات؟

ما الاشاعة؟ وكيف تختلف عن القيل والقال؟
على الرغم من ان هذه المسميات تستخدم بشكل متواصل، الا انها تختلف اختلافا كليا في ماذا تخدم وماذا تحتوي؟ واذا كان القيل والقال يعتبر حديثا اجتماعيا يقيم الاحداث الدائرة في المجتمع بشكل يومي ويعكس ترابط المجموعات على اختلافها، فان مهمة الاشاعة تختلف من حيث انها محاولة لفهم الامور الغامضة او التكيف مع تهديد معين، مثلا عندما نسمع عن خلل في محولات الكهرباء الرئيسية فان التكهنات والإشاعات تدور حول انقطاع الكهرباء في محاولة للبحث عن حقيقة تبعث الاطمئنان.



ما الاشاعة؟
الاشاعة هي معلومة غير مؤكدة تنتشر من خلال وسيلة ترويج الاشاعة في مجموعة معينة او من خلال مصدر سري، حيث تحاول هذه الجماعة استيعاب مدى صحة المعلومة او التعامل مع التهديد الناتج منها، وهي اصداء لنفسياتنا وتعكس رغباتنا ومخاوفنا وما نتداوله فلي حياتنا اليومية.

وعادة ما تبدأ الإشاعة بكلمة 'يقولون' وهي في طياتها تنفي تورط الناقل للمعلومة حتى لا يفقد مصداقيته في حال ثبت زيف المعلومة. اذ تعتبر كلمة 'يقولون' هي الدرع الذي يحتمي به ناقل الإشاعة.



>
لماذا يصدقها الناس وينشرونها؟الإشاعة تعتبر من المعالم الثابتة لحياتنا الاجتماعية ويصدقها الناس لانها:
اولا: تجذب الاهتمام.
ثانيا: تحرك المشاعر.
ثالثا: تحث على المشاركة.
رابعا: تؤثر في المواقف والسلوك.
خامسا: وجود الإشاعة حتمي في كل زمان ومكان.
وهناك ثلاثة دوافع نفسية لنشر الإشاعة:
-1 البحث عن الحقيقة: بما ان الإشاعة تعكس خوف الفرد وتوجسه من وضع معين، فان نشرها يعكس محاولة الفرد للبحث عن تأكيد لصحة هذه الاشاعة.
2 - تحسين العلاقات: كل انسان يحمل خبرا جديدا بغض النظر عن مدى صحته يصبح مثار اهتمام من الاخرين.
-3 تحسين صوة الشخص نفسه الناقل للاشاعة" فأحيانا قد يكون الشخص قريبا من مصادر اتخاذ القرار او السلطة ويساعده نقل الإشاعات على تحسين صورته امام الاخرين.
كل ما سبق يساعد الافراد والجماعات على فهم واستيعاب الاحداث المبهمة. والإشاعات مثل النكات لا يعرف احد من بدأها.

الإشاعات أقسام
وتنقسم الإشاعات الى قسمين:



-1 اشاعات نتمنى حدوثها اي تحتوي على فائدة في نظر من ينقلها، مثل اشاعة زيادة الراتب او غيرها
-2 اشاعات نخشى حدوثها مثل قطع الكهرباء او اسقاط القروض.
وتحت هذين القسمين تتنوع الإشاعات مثل:
-1 اشاعات المؤسسات: وتعتمد على علاقات الموظفين بعضهم ببعض، والتأثير الاجتماعي، ودرجة الثقة بالمؤسسة ودرجة التواصل، وعادة ما تكون إشاعات المؤسسات على درجة من الصحة ولكن تبقى ثقة الموظف بادارة المؤسسة هي العامل الاساسي في الحد من انتشار اي إشاعة. هذا ويستطيع المدير الناجح ان يفند اي اشاعة بعدة طرق...
-2 اشاعات الكوارث الطبيعية: التي تظهر متزامنة مع اي كارثة طبيعية كالزلزال والفيضانات وانتشار الاوبئة.
-3 الإشاعات التجارية: وهذه ايضا نوعان: إشاعات ....التي تهدف الى تفسير ما يحدث في الشركات على انه مؤامرة او محاولات للمتنفذين في السيطرة على شركة معينة.النوع الثاني هو إشاعات التشويش التي تهدف فقط الى خلق دعاية سيئة مثل ان نسمع عن مطعم يحتوي طعامه على الحشرات.

كيف تتأكد منها؟
ماذا تعمل عندما تصلك الاشاعة؟

عندما تريد ان تحدد صحة المعلومة التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة ..التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة عليك ان تسأل نفسك سؤالين:

-1 هل لهذا الشخص علاقة او مدخل الى معلومات حقيقة؟
-2 ما دافع هذا الشخص لنقل هذه المعلومة؟ اي ما الذي يدفعه إلى توصيل هذه المعلومة لي؟
واسأل الشخص من اي مصدر اخذ هذه المعلومة؟ وما دليل صحتها؟إذ عادة ما تفقد المعلومة الكثير من المصداقية في النقل الثاني أو الثالث مثل أن نقول: ابن خال زوج بنت عمتي يعمل في مكتب الوزير وعلم بصدور هذا القرار. وإذا حلف الشخص بأن المعلومة حقيقية فإن ذلك لا يجعلها حقيقة إنما فقط يعكس أنه مقتنع بها وبصحتها.

على الرغم من أنه عادة ما يكون نقل المشاهدة الشخصية أكثر دقة، إلا أن الدراسات أثبتت أن حتى المشاهدة الشخصية لا تكون بالضرورة صحيحة إذ إنها تعكس فكرة الشخص عن الموقف وليس الموقف نفسه.


ممكن تجاوب السؤالين أخ الحوت النائم..!!

بسم الله الرحمن الرحيم


اقفل السوق السعودي منخفضا ً بــ 325 نقطة حمراء والمؤشر على 7802 نقطة . تم زيادة النزول لاسباب نفسية كذلك لاسباب تقنية اكثر من 24 % من المحافظ الكبيرة البنكية اصابها الخلل .


وهي ان شاء الله اقصى نقطة وآخر نقطة ننزل لها باذن الله ارجو من الله التوفيق لي ولكم وان يكتب الخير لنا والرزق الوافر .



تحياتي لكم ومحبتي


اخوكم الحوت النايم


السبت 13 / 9 / 2008 م

المؤشر على 7802 نقطة

3.05 عصرا ً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوم السلوم

الإشاعات.. وجماعة ' يقولون '

البحث عن من هم الذين 'يقولون' ولماذا اذا قالوا نصدق؟


الإشاعات موضوع شغل الكثير من الباحثين منذ الثلاثينيات من القرن الماضي، تزامن هذا الاهتمام مع الحروب العالمية وما كان للإشاعات من اثر على الرأي العام، احد المهتمين في هذا الموضوع هو نيكولاس ديفونزو الذي درس في كتابه 'سيكولوجية الاشاعة' الكيفية التي تنشأ بها الاشاعة وكيف تنتشر، ومدى صحة كل نوع من انواع الاشاعة، وكيف يمكن التحكم في الاشاعات سواء المنتشرة في الوسائل الاعلامية او داخل المؤسسات؟

ما الاشاعة؟ وكيف تختلف عن القيل والقال؟
على الرغم من ان هذه المسميات تستخدم بشكل متواصل، الا انها تختلف اختلافا كليا في ماذا تخدم وماذا تحتوي؟ واذا كان القيل والقال يعتبر حديثا اجتماعيا يقيم الاحداث الدائرة في المجتمع بشكل يومي ويعكس ترابط المجموعات على اختلافها، فان مهمة الاشاعة تختلف من حيث انها محاولة لفهم الامور الغامضة او التكيف مع تهديد معين، مثلا عندما نسمع عن خلل في محولات الكهرباء الرئيسية فان التكهنات والإشاعات تدور حول انقطاع الكهرباء في محاولة للبحث عن حقيقة تبعث الاطمئنان.



ما الاشاعة؟
الاشاعة هي معلومة غير مؤكدة تنتشر من خلال وسيلة ترويج الاشاعة في مجموعة معينة او من خلال مصدر سري، حيث تحاول هذه الجماعة استيعاب مدى صحة المعلومة او التعامل مع التهديد الناتج منها، وهي اصداء لنفسياتنا وتعكس رغباتنا ومخاوفنا وما نتداوله فلي حياتنا اليومية.

وعادة ما تبدأ الإشاعة بكلمة 'يقولون' وهي في طياتها تنفي تورط الناقل للمعلومة حتى لا يفقد مصداقيته في حال ثبت زيف المعلومة. اذ تعتبر كلمة 'يقولون' هي الدرع الذي يحتمي به ناقل الإشاعة.



>
لماذا يصدقها الناس وينشرونها؟الإشاعة تعتبر من المعالم الثابتة لحياتنا الاجتماعية ويصدقها الناس لانها:
اولا: تجذب الاهتمام.
ثانيا: تحرك المشاعر.
ثالثا: تحث على المشاركة.
رابعا: تؤثر في المواقف والسلوك.
خامسا: وجود الإشاعة حتمي في كل زمان ومكان.
وهناك ثلاثة دوافع نفسية لنشر الإشاعة:
-1 البحث عن الحقيقة: بما ان الإشاعة تعكس خوف الفرد وتوجسه من وضع معين، فان نشرها يعكس محاولة الفرد للبحث عن تأكيد لصحة هذه الاشاعة.
2 - تحسين العلاقات: كل انسان يحمل خبرا جديدا بغض النظر عن مدى صحته يصبح مثار اهتمام من الاخرين.
-3 تحسين صوة الشخص نفسه الناقل للاشاعة" فأحيانا قد يكون الشخص قريبا من مصادر اتخاذ القرار او السلطة ويساعده نقل الإشاعات على تحسين صورته امام الاخرين.
كل ما سبق يساعد الافراد والجماعات على فهم واستيعاب الاحداث المبهمة. والإشاعات مثل النكات لا يعرف احد من بدأها.

الإشاعات أقسام
وتنقسم الإشاعات الى قسمين:



-1 اشاعات نتمنى حدوثها اي تحتوي على فائدة في نظر من ينقلها، مثل اشاعة زيادة الراتب او غيرها
-2 اشاعات نخشى حدوثها مثل قطع الكهرباء او اسقاط القروض.
وتحت هذين القسمين تتنوع الإشاعات مثل:
-1 اشاعات المؤسسات: وتعتمد على علاقات الموظفين بعضهم ببعض، والتأثير الاجتماعي، ودرجة الثقة بالمؤسسة ودرجة التواصل، وعادة ما تكون إشاعات المؤسسات على درجة من الصحة ولكن تبقى ثقة الموظف بادارة المؤسسة هي العامل الاساسي في الحد من انتشار اي إشاعة. هذا ويستطيع المدير الناجح ان يفند اي اشاعة بعدة طرق...
-2 اشاعات الكوارث الطبيعية: التي تظهر متزامنة مع اي كارثة طبيعية كالزلزال والفيضانات وانتشار الاوبئة.
-3 الإشاعات التجارية: وهذه ايضا نوعان: إشاعات ....التي تهدف الى تفسير ما يحدث في الشركات على انه مؤامرة او محاولات للمتنفذين في السيطرة على شركة معينة.النوع الثاني هو إشاعات التشويش التي تهدف فقط الى خلق دعاية سيئة مثل ان نسمع عن مطعم يحتوي طعامه على الحشرات.

كيف تتأكد منها؟
ماذا تعمل عندما تصلك الاشاعة؟

عندما تريد ان تحدد صحة المعلومة التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة ..التي تصلك وما اذا كانت حقيقية ام اشاعة عليك ان تسأل نفسك سؤالين:

-1 هل لهذا الشخص علاقة او مدخل الى معلومات حقيقة؟
-2 ما دافع هذا الشخص لنقل هذه المعلومة؟ اي ما الذي يدفعه إلى توصيل هذه المعلومة لي؟
واسأل الشخص من اي مصدر اخذ هذه المعلومة؟ وما دليل صحتها؟إذ عادة ما تفقد المعلومة الكثير من المصداقية في النقل الثاني أو الثالث مثل أن نقول: ابن خال زوج بنت عمتي يعمل في مكتب الوزير وعلم بصدور هذا القرار. وإذا حلف الشخص بأن المعلومة حقيقية فإن ذلك لا يجعلها حقيقة إنما فقط يعكس أنه مقتنع بها وبصحتها.

على الرغم من أنه عادة ما يكون نقل المشاهدة الشخصية أكثر دقة، إلا أن الدراسات أثبتت أن حتى المشاهدة الشخصية لا تكون بالضرورة صحيحة إذ إنها تعكس فكرة الشخص عن الموقف وليس الموقف نفسه.


ممكن تجاوب السؤالين أخ الحوت النائم..!!

سلوم السلوم

كيف الحال وهذا رد كابتن المنتخب يوسف الثنيان في احد مقابلته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوت النايم

تنويه :


غدا ً والله اعلم لو حصل نزول بداية التداول فهو نزول لزيادة الكميات ومشاهدة النظام الجديد لكن ستتغير الامور ان شاء الله .


تحياتي لكم

>>>>>>>>>>>

احبتي الغالين

عطاء ان شاء وخير الى منتصف هذا الاسبوع وبعدها لكل حادث حديث والله يرزقكم ويوفقكم


اخوكم ومحبكم


الحوت النايم

السبت 13 / 9 / 2008 م

3.30 صباحا ً

المكتب الخاص
???????????????????????????????

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتميـز

مشكووووووووووووووور وجزاك الله خير

ابقولك شي بس لاتضحك

وانا سويت حقرى بقرى

وطاحت على

معادن

الله يكتب اللي فيه الخير

سبحان الله حتى القرعه نكبه




لكن الحمدلله راحت علي نومه وسلمت