قواعد الإستراتيجية
تعتمد الإستراتيجية في الأساس على التحليل ألموجي و مدى توقع نهاية الموجة من عدمه , فمن وسائل تأكيد انتهاء موجة ما الشموع اليابانية المؤشرات المناطق القوية التحليل الفرعي لأخر موجة و نماذج الشارت , و على أساس دلك تم الاخد في هذه إستراتيجية بكل من المؤشرات و نماذج الشارت و الدمج بينهما للحصول على أفضل تأكيد لانتهاء الموجة و الدخول في الموجة التي تليها بغض النظر عن رتبة هذه الموجة أو نوعها و هل هي حافزة أم متذبذبة .
و للحصول على هذه النتيجة تم دراسة جزء من التحليل الفني و المبدأ الذي يقول بعدم مخالفة الترند أبدا و السير مع الترند فحسب هذا المبدأ أفضل وسيلة للربح هي الدخول مع الترند و عدم مخالفته نهائيا , بالإضافة إلى المبدأ الثاني و الذي أشار إليه الأستاذ الوافي رحمه الله في إستراتيجية الذي يعتمد على كسر الترند و بكسر الترند يتغير الاتجاه و ندخل في ترند جديد .
و خلاصة لدلك يعتبر ترند صاعد في طور التكوين إلا و فقط آدا تم كسر الترند النازل مع تأكيد هذا الكسر و نفس الشيء مع الترند النازل الذي يعتبر في طور التكوين إلا و فقط آدا تم كسر الترند الصاعد مع تأكيد هذا الكسر ( من مفردات لغة الرياضيات )
و من الناحية الثانية للتحليل الفني يوجد لدينا المؤشرات التي تعتمد عليها الكثير من الاستراتيجيات حيث سنأخذ من هذا الجانب مؤشر الماكدي دو خطين و فائدة هذا تظهر من خلاص اتساع استخداماته و استعماله بكثرة لدى اغلب المتداولين مع العلم أن اغلب إشاراته تعتبر خاطئة إلا أننا سنقوم باستعماله كإشارة تأكيد و ليس وحده , و دلك عن طريق الاخد بتقاطعات التي تتطابق مع كسر الترند .
على أساس ما تم ذكره فوق فان شروط الإستراتيجية تتمثل في :
التحليل الموجي
الترند
الماكد
مواقع النشر (المفضلة)