مصربعد الثورة تم وضعها تحت مراقبة عالمية سواء على المستوي السياسي او المستوى الاقتصادي خاصة بعد تولي جماعة الاخوان المسلمين الحكم فى البلاد والتى كانت تصنف قبل الثورة ابان حكم النظام السابق ( بالمحظورة) فى العالم كله يراقب سياسات النظام الاخواني الحالي بعد ان وصل الى سدة الحكم ومدى قدرته على تقويم الوضع السياسي والوضع الاقتصادي حتى ان اقامة اى علاقات سياسية اواقتصادية مع مصر فى الوقت الحالي من الكثير من دول العالم اصبحت تخضع الى مراقبة السياسة المصرية سواء على المستوى السياسة الداخلية او السياسة الخارجية ,
وكذلك فكرة اقامة مشروعات اقتصادية واستثمارية مع مشتركة مع بعض الدول تخضع الى تقييم شامل لنظام الحكم الحالي الجديد فى اتجاهاته لانها لم تكون معروفه لمعظم دول العالم فى القرون السابقه فى الوضع ليس بالسهوله التى يتصورها البعض....
فى اذا تم رصد حركة الرئيس المستمره ومحاولة الانفتاح على العالم الخارجي وطرق ابواب التى كانت مغلقه ابان النظام السابق كالصين وروسيا والبرازيل والهند وباكستان وغيرهم من دول شرق اسيا وامريكا اللاتينيه فى نجد ان هناك محاولات قويه من الرئيس فى التعريف بنفسه وبحكمه ومحاولات اقامة علاقات دولية مع هذة الدول سواء على المستوى السياسي او الاقتصادي ولكن هناك تخوفات كبيرة لدى معظم هذة الدول من توجهات وسياسات النظام فى السنوات القادمه عند التفكير بجديه فى اقامة علاقات سياسية واقتصادية قوية مع مصر فى ظل حكم جماعة الاخوان تتوجا لزيارات الرئيس الخارجية المستمرة....
مواقع النشر (المفضلة)