قال احدهم اننا ( مجتمع لا يعرف كيف ينام).
فعلى مستوى الفرد.
فان الشخص الذي لايعرف كيف ينام فهو بعيد كل البعد عن امور الدين قميالكم بالعمل.
فمن يسهر فلن يستطيع ان يعمل وتكون الوظيفة هالمترع الخصب لاكمال النوم للاسف ( جسد بلا روووح).
فمن يسهر لايستطع المواظبه على اي عمل حرفي... ومن يحاول فانه ينجرف مع الوقت اذا القضية اعتبرها ثقافه.
عندما ارى العمالة ( الغير متخصصة) على سبيل المثال بورش السيارات وبمدينة كالرياض والتى ربما تقضى على كامل البطالة ( كيف اصبح صاحب ورشة اومديرورشة فجئة بدون انا ابدا كعامل واتدرج مع الوقت والخبرة) هناك خلل بثقافتنا فكيف يعاد تأهيلنا وكيف نؤهل ابناءنا.
مواقع النشر (المفضلة)